هام للمعلمين الجدد صياغة الاهداف السلوكية
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هام للمعلمين الجدد صياغة الاهداف السلوكية
ارشادات عامة لصياغة الاهداف التربوية عند تحضير خطة الدرس:
ان عملية التعليم تبدا اولاُ من تحديد الاهداف التعليمية التي يراد ان تتحقق بعد عملية التعليم وبعد سلسلة من الاجراءات والمواقف التعليمية والانشطة التي يتم من خلالها تقديم الخبرات التعليمية للطالب ، وعملية التعليم هي عملية مدروسة يتم التخطيط اليها من خلال توظيف جميع الامكانيات المتاحة للمعلم والطالب من اجل الوصول الى تعلم نشط وذات معنى , بحيث يكون التعلم ذات اثر في تطور الانسان من ناحية معرفية ووجدانية وتزويده بالمهارات العملية وغير العملية مثل مهارات التفكير بانواعه ، بحيث يتمكن الطالب من توظيف هذه المعرفة في مواقف حياتية ومواقف مُشكلة يستطيع حلها بشكل سليم وفعال .
اذن اذا اردنا الوصول الى تحقيق الاهداف التي ننشدها لا بد لنا من التخطيط السليم وفق عملية منهجية بحيث يتم مراعاة امور متعددة مثل طريقة التدريس والاساليب المستخدمة وكذلك الوسائل التعليمية التي يمكن توظيفها وكذلك الانشطة المراد تصميمها والتي من شانها ان تقدم خبرات التعلم للطالب , هذا بالاضافة الى وسائل التقويم للتاكد من تحقق الاهداف الموضوعة من اجل القيام باتخاذ القرارات اللازمة .
ان عملية صياغة الاهداف السلوكية تعتمد اعتمادا كبيرا على المحتوى المراد تقديمه وتعليمه للطالب.
انواع الاهداف السلوكية :
ان السلوك من ناحية اجرائية له شكلان : اما فعل او قول والاهداف السلوكية تقسم الى:
الاهداف المعرفية : وهي التي يراد تحقيقها بناء على المحتوى العلمي، يتم بناء الاهداف المعرفية بعد تحليل المحتوى اما الى الافكارالرئيسية والفرعية او الى مجموعة الحقائق والمفاهيم والقواعد والقوانين والمباديء والاجراءات والعمليات والتعميمات، وهي تستمد من مجموعة الافكار الرئيسية والفرعية في المحتوى العلمي المراد دراسته.
الاهداف الوجدانية : وهي التي تهتم بمجموعة الانفعالات والقيم والميول والرغبات والاتجاهات المرغوب في دعمها وتعزيزها لدى الطالب وتختص ايضاً في تعديل السلوك لدى الطالب وتتم هذه من خلال التعلم المقصود في الموقف التعليمي او من خلال التعلم المرافق (التعلم بتنادي المعاني ، والتعلم عن طريق الايحاء)
الاهداف النفسحركية ( المهارات العملية ) : والمقصود بها هي مجموعة الحركات الموجهة في الاداء والسيطرة والاستجابات المتطورة لاداء معين ، حيث يتم تحليل المهارة العملية الى مهام فرعية يتم انجازها بشكل متسلسل وتكون المحصلة انجاز المهارة بشكل كلي ،وترتبط هذه الاهداف في عمليات التوافق بين الجهاز العصبي والعضلي وتتطور عن طريق التمرين والتدريب والممارسة للوصول إلى الاداء المتقن، وهذا ما نتطلع تحقيقه من منهاج التكنولوجيا.
علاقة الأهداف السلوكية بالمستويات العقلية :
هناك ارتباط وثيق بين الاهداف السلوكية والمستوى العقلي والعمليات التي يقوم بها الطالب، وقد تم تحديد هذه المستويات من قبل علماء التربية وعلماء النفس وقد تم تحديدها بستة مستويات مرتبطة ببعضها ارتباطاً هرمياً تراكمياً كما حددها العالم بلوم وهي كما في الشكل التالي :
شروط ومكونات الهدف السلوكي:
شروط الهدف السلوكي :
هناك بعض الشروط الواجب توفرها في الهدف السلوكيمن انه غاية نريد ان نحققها من خلال التعليم بحيث يكون حسب حروف كلمة SMART ويعني ذلك ان كل حرف له دلاله لشرط من شروط الهدف حيث ان :
S –Specific وتعني ان الهدف يجب ان يكون محدد وواضح
M – Measurable وتعني ان الهدف يجب ان يكون قابلاً للقياس من خلال السلوك وباستخدام وسائل القياس
A – Attainable وتعني ان الهدف متاح وقابل للتطبيق من خلال الانشطة الصفية
R- Realable وتعني ان الهدف يجب ان يكون واقعياً وليس خيالياً بحيث يكون مناسباً للمحتوى وضمن قدرات الطلبة
T – Time bounded وتعني ان الهدف يكون محدد بفترة زمنية ضمن الوقت المتاح في الحصة الواحدة او اكثر من ذلك حسب مستوى الهدف العقليز
اما مكونات الهدف السلوكي:
1. الفعل : وهو الفعل الذي نريد ملاحظته وقياسه على شكل سلوك يؤديه الطالب
2. الصيغة : ويمكن إن يصاغ الهدف السلوكي على الصورة الفعلية او الصيغة المصدرية ومثال ذلك :
أن ينفذ الطالب دراة الكترونية مستخدماً الترنزستور كمفتاح في المشغل بصورة صحيحة
تنفيذ دارة الكترونية باستخدام الترنزستور كمفتاح في المشغل بصورة صحيحة
3. المحتوى : وهو الذي تم اشتقاقه من الكتاب المدرسي ومن المصادر المختلفة للمعرفة
4. المعيار والشروط: وهي التي ستعطينا امكانية الحكم على تحقق الهدف وتتضمن الظروف التي ستساعد على تنفيذ الهدف ويتم الاجابة عن ذلك بالاسئلة التالية اين وكيف ومتى وبماذا سيتم تحقيق الهدف.
هناك علاقة ما بين الاهداف والوسائل والاساليب التربوية وطرق عرض المعرفة للطالب ، ولا يوجد هناك طريقة تدريس تعتبر مثالية بشكل مطلق وذلك بسبب الاختلاف في المحتوى وكذلك في المستويات العقلية بالاضافة إلى الفروق الفردية وانماط التعلم للطالب ، الا إن هناك اتفاقاً على اعتبار طرق التدريس التي تعتمد وتركزعلى المتعلم ويكون المتعلم هو مركز العملية التعليمية .هي الاكثر فعالية وجدوى نظراً لاستثمارها حواس المتعلم واهتماماته ويكون دور المعلم موجة وميسر لعملية التعليم والتعلم ، فعلى المعلم التنويع بهذه الاساليب والطرق وكذلك استثمار جميع الامكانات المتاحية من وسائل تعليمية تساعد وتثري عملية التعلم ،وكلما كان الاهتمام باثارة الدافعية للطالب وشد انتباهه الى الدرس كلما كان التعلم فعال ويتم ذلك عن طريق اشركه في نشاطات الدرس وكذلك عن طريق تعزيزه وربط الدرس بخبرات الطالب ومعلوماتة السابقة هذا بالاضافة الى ربط الدرس بواقع الطالب وحياته.
علاقة الاهداف بالتقويم والقياس :
إن عملية فحص مدى تحقق الاهداف التربوية تعتمد بشكل مباشر بالاهداف نفسها وبمدى مراعاتها للمستويات العقلية التي تقيسها ، ويتنوع التقويم حسب عدة معاييرمنها حسب وقت ادائه مثل التقويم البنائي او التكويني والتقويم الختامي ومنها حسب الاداة المستخدمة واسلوب التقويم مثل الاختبارات بانواعها والملاحظة المباشرة وقوائم الرصد والتقويم البديل مثل الحقائب التقويمية والتقويم الذاتي للطالب وكذلك تقويم الاقران ومنها حسب الهدف منها مثل الاختبارات التحصيلية او التشخيصية، وبناءً على التقويم يتم اتخاذ القرار بشان عملية التعليم وتنفيذ التعديلات اللازمة .
هذا نموذج لقائمة رصد لقياس اداء الطالب في المجال النفسحركي والمعرفي والانفعالي ويمكن للمعلم تعديلها حسب الدرس والموضوع الذي يريده ( يمكن تعديلها لكي تناسب اداء الطالب في حصص مختبر الحاسوب وكذلك في الاختبارات العملية في الحاسوب )
إعداد المشرف التربوي : محمد صبحي ابو حطب
قسم الاشراف مديرية رام الله والبيرة
ان عملية التعليم تبدا اولاُ من تحديد الاهداف التعليمية التي يراد ان تتحقق بعد عملية التعليم وبعد سلسلة من الاجراءات والمواقف التعليمية والانشطة التي يتم من خلالها تقديم الخبرات التعليمية للطالب ، وعملية التعليم هي عملية مدروسة يتم التخطيط اليها من خلال توظيف جميع الامكانيات المتاحة للمعلم والطالب من اجل الوصول الى تعلم نشط وذات معنى , بحيث يكون التعلم ذات اثر في تطور الانسان من ناحية معرفية ووجدانية وتزويده بالمهارات العملية وغير العملية مثل مهارات التفكير بانواعه ، بحيث يتمكن الطالب من توظيف هذه المعرفة في مواقف حياتية ومواقف مُشكلة يستطيع حلها بشكل سليم وفعال .
اذن اذا اردنا الوصول الى تحقيق الاهداف التي ننشدها لا بد لنا من التخطيط السليم وفق عملية منهجية بحيث يتم مراعاة امور متعددة مثل طريقة التدريس والاساليب المستخدمة وكذلك الوسائل التعليمية التي يمكن توظيفها وكذلك الانشطة المراد تصميمها والتي من شانها ان تقدم خبرات التعلم للطالب , هذا بالاضافة الى وسائل التقويم للتاكد من تحقق الاهداف الموضوعة من اجل القيام باتخاذ القرارات اللازمة .
ان عملية صياغة الاهداف السلوكية تعتمد اعتمادا كبيرا على المحتوى المراد تقديمه وتعليمه للطالب.
انواع الاهداف السلوكية :
ان السلوك من ناحية اجرائية له شكلان : اما فعل او قول والاهداف السلوكية تقسم الى:
الاهداف المعرفية : وهي التي يراد تحقيقها بناء على المحتوى العلمي، يتم بناء الاهداف المعرفية بعد تحليل المحتوى اما الى الافكارالرئيسية والفرعية او الى مجموعة الحقائق والمفاهيم والقواعد والقوانين والمباديء والاجراءات والعمليات والتعميمات، وهي تستمد من مجموعة الافكار الرئيسية والفرعية في المحتوى العلمي المراد دراسته.
الاهداف الوجدانية : وهي التي تهتم بمجموعة الانفعالات والقيم والميول والرغبات والاتجاهات المرغوب في دعمها وتعزيزها لدى الطالب وتختص ايضاً في تعديل السلوك لدى الطالب وتتم هذه من خلال التعلم المقصود في الموقف التعليمي او من خلال التعلم المرافق (التعلم بتنادي المعاني ، والتعلم عن طريق الايحاء)
الاهداف النفسحركية ( المهارات العملية ) : والمقصود بها هي مجموعة الحركات الموجهة في الاداء والسيطرة والاستجابات المتطورة لاداء معين ، حيث يتم تحليل المهارة العملية الى مهام فرعية يتم انجازها بشكل متسلسل وتكون المحصلة انجاز المهارة بشكل كلي ،وترتبط هذه الاهداف في عمليات التوافق بين الجهاز العصبي والعضلي وتتطور عن طريق التمرين والتدريب والممارسة للوصول إلى الاداء المتقن، وهذا ما نتطلع تحقيقه من منهاج التكنولوجيا.
علاقة الأهداف السلوكية بالمستويات العقلية :
هناك ارتباط وثيق بين الاهداف السلوكية والمستوى العقلي والعمليات التي يقوم بها الطالب، وقد تم تحديد هذه المستويات من قبل علماء التربية وعلماء النفس وقد تم تحديدها بستة مستويات مرتبطة ببعضها ارتباطاً هرمياً تراكمياً كما حددها العالم بلوم وهي كما في الشكل التالي :
شروط ومكونات الهدف السلوكي:
شروط الهدف السلوكي :
هناك بعض الشروط الواجب توفرها في الهدف السلوكيمن انه غاية نريد ان نحققها من خلال التعليم بحيث يكون حسب حروف كلمة SMART ويعني ذلك ان كل حرف له دلاله لشرط من شروط الهدف حيث ان :
S –Specific وتعني ان الهدف يجب ان يكون محدد وواضح
M – Measurable وتعني ان الهدف يجب ان يكون قابلاً للقياس من خلال السلوك وباستخدام وسائل القياس
A – Attainable وتعني ان الهدف متاح وقابل للتطبيق من خلال الانشطة الصفية
R- Realable وتعني ان الهدف يجب ان يكون واقعياً وليس خيالياً بحيث يكون مناسباً للمحتوى وضمن قدرات الطلبة
T – Time bounded وتعني ان الهدف يكون محدد بفترة زمنية ضمن الوقت المتاح في الحصة الواحدة او اكثر من ذلك حسب مستوى الهدف العقليز
اما مكونات الهدف السلوكي:
1. الفعل : وهو الفعل الذي نريد ملاحظته وقياسه على شكل سلوك يؤديه الطالب
2. الصيغة : ويمكن إن يصاغ الهدف السلوكي على الصورة الفعلية او الصيغة المصدرية ومثال ذلك :
أن ينفذ الطالب دراة الكترونية مستخدماً الترنزستور كمفتاح في المشغل بصورة صحيحة
تنفيذ دارة الكترونية باستخدام الترنزستور كمفتاح في المشغل بصورة صحيحة
3. المحتوى : وهو الذي تم اشتقاقه من الكتاب المدرسي ومن المصادر المختلفة للمعرفة
4. المعيار والشروط: وهي التي ستعطينا امكانية الحكم على تحقق الهدف وتتضمن الظروف التي ستساعد على تنفيذ الهدف ويتم الاجابة عن ذلك بالاسئلة التالية اين وكيف ومتى وبماذا سيتم تحقيق الهدف.
هناك علاقة ما بين الاهداف والوسائل والاساليب التربوية وطرق عرض المعرفة للطالب ، ولا يوجد هناك طريقة تدريس تعتبر مثالية بشكل مطلق وذلك بسبب الاختلاف في المحتوى وكذلك في المستويات العقلية بالاضافة إلى الفروق الفردية وانماط التعلم للطالب ، الا إن هناك اتفاقاً على اعتبار طرق التدريس التي تعتمد وتركزعلى المتعلم ويكون المتعلم هو مركز العملية التعليمية .هي الاكثر فعالية وجدوى نظراً لاستثمارها حواس المتعلم واهتماماته ويكون دور المعلم موجة وميسر لعملية التعليم والتعلم ، فعلى المعلم التنويع بهذه الاساليب والطرق وكذلك استثمار جميع الامكانات المتاحية من وسائل تعليمية تساعد وتثري عملية التعلم ،وكلما كان الاهتمام باثارة الدافعية للطالب وشد انتباهه الى الدرس كلما كان التعلم فعال ويتم ذلك عن طريق اشركه في نشاطات الدرس وكذلك عن طريق تعزيزه وربط الدرس بخبرات الطالب ومعلوماتة السابقة هذا بالاضافة الى ربط الدرس بواقع الطالب وحياته.
علاقة الاهداف بالتقويم والقياس :
إن عملية فحص مدى تحقق الاهداف التربوية تعتمد بشكل مباشر بالاهداف نفسها وبمدى مراعاتها للمستويات العقلية التي تقيسها ، ويتنوع التقويم حسب عدة معاييرمنها حسب وقت ادائه مثل التقويم البنائي او التكويني والتقويم الختامي ومنها حسب الاداة المستخدمة واسلوب التقويم مثل الاختبارات بانواعها والملاحظة المباشرة وقوائم الرصد والتقويم البديل مثل الحقائب التقويمية والتقويم الذاتي للطالب وكذلك تقويم الاقران ومنها حسب الهدف منها مثل الاختبارات التحصيلية او التشخيصية، وبناءً على التقويم يتم اتخاذ القرار بشان عملية التعليم وتنفيذ التعديلات اللازمة .
هذا نموذج لقائمة رصد لقياس اداء الطالب في المجال النفسحركي والمعرفي والانفعالي ويمكن للمعلم تعديلها حسب الدرس والموضوع الذي يريده ( يمكن تعديلها لكي تناسب اداء الطالب في حصص مختبر الحاسوب وكذلك في الاختبارات العملية في الحاسوب )
إعداد المشرف التربوي : محمد صبحي ابو حطب
قسم الاشراف مديرية رام الله والبيرة
عدل سابقا من قبل في الثلاثاء أكتوبر 09, 2007 4:27 am عدل 2 مرات
شكر خاص الى منتدى ابداع التكنولوجيا
نشكر منتدى ابداع التكنولوجيا على المعلومات القيمة التي وردت في الموضوع حيث ان هذا في غاية الاهمية لثراءه في المعلومات التي يحتاج اليها المعلم الجديد
دمتم بخير
زياد
دمتم بخير
زياد
zeyad- عدد الرسائل : 1
تاريخ التسجيل : 08/10/2007
بداية موفقة ان شاء الله
السلام عليكم
بارك الله فيك استاذ محمد
وان شاء الله بداية موفقة بما فيه للخير للطلبة وللمعلمين
والله الموفق
بحفظ الرحمن
بارك الله فيك استاذ محمد
وان شاء الله بداية موفقة بما فيه للخير للطلبة وللمعلمين
والله الموفق
بحفظ الرحمن
أبو فادي- عدد الرسائل : 1
تاريخ التسجيل : 08/10/2007
بوركت على هذه المعلومات القيمه
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التحيه للأستاذ القدير محمد ابو حطب وجميع المشاركين في هذا المنتدى
لا بد من الحديث عن صياغة الاهداف السلوكيه التي أصبح من الضروري فهمها حتى يتمكن الاستاذ من المتابعه ومعرفة ما يجري داخل الحصه لأن الكثير من مدرسي التكنولوجيا لم يتسنى لهم أخذ مساقات تربويه في الجامعه بسبب التخصص وإن حصل ذلك في الدورات التربويه لم يتم شرح هذا المفهوم بالطريقه المطروحه حاليا ...
لذلك أشكرك على هذا الموضوع المهم
وفقك الله الى ما يحبه ويرضاه
[/center]
بعد التحيه للأستاذ القدير محمد ابو حطب وجميع المشاركين في هذا المنتدى
لا بد من الحديث عن صياغة الاهداف السلوكيه التي أصبح من الضروري فهمها حتى يتمكن الاستاذ من المتابعه ومعرفة ما يجري داخل الحصه لأن الكثير من مدرسي التكنولوجيا لم يتسنى لهم أخذ مساقات تربويه في الجامعه بسبب التخصص وإن حصل ذلك في الدورات التربويه لم يتم شرح هذا المفهوم بالطريقه المطروحه حاليا ...
لذلك أشكرك على هذا الموضوع المهم
وفقك الله الى ما يحبه ويرضاه
[/center]
IT_hani- عدد الرسائل : 1
تاريخ التسجيل : 09/10/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى